الجمعة، 15 نوفمبر 2013

المجتمع العربي لايتغير بنظرته لذوي الاعاقة بسبب عدم وجود حس ثقافي
واطلاع على من هم ذوي الاعاقة حتى وان تغير فانه تغيير جزئي عند بعض
الاشخاص
ان النظرة السلبية للمجتمع العربي واعتبار ذوي الاعاقة مجرد ارقام بين السكان
تبقى هي السائدة ومن يتحمل المسؤولية هي الدولة ومنظمات المجتمع المدني
والجمعيات الاخرى التي لم تفسح المجال لهم لابراز مالديهم من مواهب وقدرات
قد لاتتوفر لدى الاصحاء فهناك رسامين وفنانين ورياضين وكتاب وشعراء
ومنهم من يعمل بشكل جيد على الحاسبة والالة الطابعة والبنوك وغيرها
من مجالات العمل الاخرى ولو تتبعنا الناريخ لراينا العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة
اثبتو قدرات فائقة فاقت قدرات الاصحاء
ان هذة النظرة والاهمال ولدت لديهم حالات نفسية كثير خلقت منهم انسانا
منعزلا منطويا على نفسة
 
 
 


 

الخميس، 14 نوفمبر 2013

عَلَم دولة الإمارات ليس راية مرسومة أو قماشاً ملوناً أو رمزاً أو علامة.. بل هو قلب ينبض في صدورنا، وحب محفور في أعماقنا، واستعداد للتضحية في سبيله بدمائنا، وعزة ورفعة وكرامة نرخص في سبيلها أرواحنا.. نحتفل يا أبناء وبنات الوطن بهذا العلم.. نرفعه عالياً على قدر رفعة حبه في قلوبنا.. خفاقاً نريده على مبانينا ومرافقنا ومؤسساتنا.. فيه قوة وطاقة وحركة تغير الزمن وتصنع الإنجاز.. وتلهم الأبناء والبنات وتغرسه في أعماق وجدانهم».

اليوم الوطني يوم توحيد هذا الكيان العملاق و في هذه المناسبة الغالية نسجل فخرنا و اعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة و الشواهد الكبيرة التي ارست قاعدة متينة لحاضر زاه و غدٍ مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير و النماء و تتجسد يه معاني الوفاء لقادة اخلصوا لشعبهم و تفانوا في رفعة بلدهم حتى اصبحت له مكانة كبيرة ببين الأمم ..
عيد الأضحى هو أحد العيدين عند المسلمين (والآخر لعيد الفطر)، يوافق يوم 10 ذو الحجة بعد انتهاء وقفة يوم عرفة، الموقف الذي يقف فيه الحجاج المسلمون لتأدية أهم مناسك الحج، وينتهي يوم 13 ذو الحجة. يعتبر هذا العيد أيضاً ذكرى لقصة إبراهيم عليه السلام عندما أراد التضحية بابنه إسماعيل تلبية لأمر الله لذلك يقوم العديد من المسلمين بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد الأنعام (خروف، أو بقرة، أو ناقة) وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء وأهل بيته، ومن هنا جاء اسمه عيد الأضحى.
ومدته شرعا أربعة أيام على عكس عيد الفطر الذي مدته يوم واحد ؛ فقد روى أبو داود و الترمذي في سننه أن النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قَدِمَ المدينةَ و لَهُمْ يومَانِ يلعبُونَ فيهِمَا «فقال رسول الله Mohamed peace be upon him.svg: " قدْ أبدلَكم اللهُ تعالَى بِهِمَا خيرًا مِنْهُمَا يومَ الفطرِ ويومَ الأَضْحَى"»،[1]و أيضا روى الترمذي في سننه «أن رسول الله Mohamed peace be upon him.svg قال: "يومُ عرفةَ ويومُ النحرِ وأيامُ التشريقِ عيدنا أهلَ الإسلامِ، وهيّ أيامُ أكلٍ وشربٍ"»،[2] [3] فمن هذا الحديث يستنتج أن العيد يومان يوم للفطر ويوم للأضحى، لكن يلحق بالأضحى أيام التشريق الثلاثة، فيصبح مدته أربعة أيام، ولهذا فأن جمهور العلماء يمنعون صيام هذه الأيام تطوعا أو قضاء أو نذرا، ويرون بطلان الصوم لو وقع في هذه الأيام. [4]
عشر ذي الحجة



وقد ورد في فضلها أدلة من الكتاب والسنة منها:

1 - قال تعالى: وَالفَجرِ (1) وَلَيَالٍ عَشرٍ [الفجر:2،1]. قال ابن كثير رحمه الله: ( المراد بها عشر ذي الحجة كما قاله ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغيرهم، ورواه الإمام البخاري ).

2 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : { ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر } قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: { ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء }.

3 - وقال تعالى: وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ [الحج:27] قال ابن عباس: ( أيام العشر ) [تفسير ابن كثير].

4 - وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : { ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر؛ فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد } [رواه أحمد].

5 - وكان سعيد بن جبير رحمه الله - وهو الذي روى حديث ابن عباس السابق - إذا دخلت العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يُقدَر عليه [رواه الدرامي].

6 - وقال ابن حجر في الفتح: ( والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره ).

ما يستحب فعله في هذه الأيام



1 - الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات. روى ثوبان قال: سمعت رسول الله يقول: { عليك بكثرة السجود لله، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحطَّ عنك بها خطيئة } [رواه مسلم] وهذا عام في كل وقت.

2 - الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي ، قالت: ( كان رسول الله يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر ) [رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي]. قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر أنه مستحب استحباباً شديداً.

3 - التكبير والتهليل والتحميد: لما ورد في حديث ابن عمر السابق: { فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد }. وقال الإمام البخاري رحمه الله: ( كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما ). وقال أيضاً: ( وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً ).

وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً، والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة.

وحريٌ بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد ضاعت في هذه الأزمان، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير - وللأسف - بخلاف ما كان عليه السلف الصالح.

صيغة التكبير:



أ ) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيراً.

ب ) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

جـ ) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.

4 - صيام يوم عرفة: يتأكد صوم يوم عرفة لما ثبت عنه أنه قال عن صوم يوم عرفة: { أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده } [رواه مسلم]. لكن من كان في عرفة - أي حاجّاً - فإنه لا يستحب له الصيام؛ لأن النبي وقف بعرفة مفطراً.