المجتمع العربي لايتغير بنظرته لذوي الاعاقة بسبب عدم وجود حس ثقافي
واطلاع على من هم ذوي الاعاقة حتى وان تغير فانه تغيير جزئي عند بعض
الاشخاص
ان النظرة السلبية للمجتمع العربي واعتبار ذوي الاعاقة مجرد ارقام بين السكان
تبقى هي السائدة ومن يتحمل المسؤولية هي الدولة ومنظمات المجتمع المدني
والجمعيات الاخرى التي لم تفسح المجال لهم لابراز مالديهم من مواهب وقدرات
قد لاتتوفر لدى الاصحاء فهناك رسامين وفنانين ورياضين وكتاب وشعراء
ومنهم من يعمل بشكل جيد على الحاسبة والالة الطابعة والبنوك وغيرها
من مجالات العمل الاخرى ولو تتبعنا الناريخ لراينا العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة
اثبتو قدرات فائقة فاقت قدرات الاصحاء
ان هذة النظرة والاهمال ولدت لديهم حالات نفسية كثير خلقت منهم انسانا
منعزلا منطويا على نفسة
واطلاع على من هم ذوي الاعاقة حتى وان تغير فانه تغيير جزئي عند بعض
الاشخاص
ان النظرة السلبية للمجتمع العربي واعتبار ذوي الاعاقة مجرد ارقام بين السكان
تبقى هي السائدة ومن يتحمل المسؤولية هي الدولة ومنظمات المجتمع المدني
والجمعيات الاخرى التي لم تفسح المجال لهم لابراز مالديهم من مواهب وقدرات
قد لاتتوفر لدى الاصحاء فهناك رسامين وفنانين ورياضين وكتاب وشعراء
ومنهم من يعمل بشكل جيد على الحاسبة والالة الطابعة والبنوك وغيرها
من مجالات العمل الاخرى ولو تتبعنا الناريخ لراينا العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة
اثبتو قدرات فائقة فاقت قدرات الاصحاء
ان هذة النظرة والاهمال ولدت لديهم حالات نفسية كثير خلقت منهم انسانا
منعزلا منطويا على نفسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق